تصريح المتحدث الرسمي لبغداد عاصمة الثقافة العربية

الوزارة رعت وانجزت وتبنت 90% من المقترحات والطلبات والفعاليات التي قدمتها مؤسسات المجتمع المدني وألمنظمات النقابية والمعنية بالشأن الثقافي والمعرفي في مختلف المجالات.

اللجان التنفيذية المختصة في وزارة الثقافة باشرت بالمرحلة الثانية من المشروعات السترانيجية الكبرى التي انبثقت عن مناسبة بغداد عاصمة الثقافة العربية وفي مقدمتها دار الأوبرا ومدينة الطفل الثقافية.

بعد ايام ستنتهي الوزارة من تأهيل وافتتاح ساحة الاحتفالات الكبرى ومسرح المنصور ودار حديثة للعرض السينمائي وستكون هذه المعالم جزءاً من الحاضنة الوطنية لعرس بغداد الثقافي الكبير هذا العام.

تحت خيمة الثقافة العربية انجزنا طباعة عشرات الاصدارات الفكرية والادبية والتاريخية عن بغداد وتاريخها السياسي والاجتماعي والثقافي وعن بيتها ورموزها وتحولاتها واعلامها وقدمنا فصولاً مهمة عبر اصداراتنا عن تراثها الزاخر ومعماريتها عبر العصور.

وزارة الثقافة العراقية وقعت اليوم مذكرة تفاهم للعمل الستراتيجي والتعاون الدائم مع وزارة الثقافة الفلسطينية.

د. نوفل أبو رغيف : وزارة الثقافة العراقية وقعت اليوم اتفاقية توأمة وبرنامج تواصل وعمل مشترك لبغداد عاصمة الثقافة العربية لهذا العام والقدس عاصمة دائمة للثقافة العربية

د. نوفل أبو رغيف : نشكر الجهود الحثيثة والأداء المتميز لأمانة بغداد ونتطلع لدور اكبر تلعبه الامانة لتزيين وادامة شوارع العاصمة وواجهاتها ومرافقها العامة.

د. نوفل أبو رغيف : نأمل من العراقيين جميعا والسياسيين خصوصا تأجيل الخلافات الجانبية والتفاعل مع العنوان الكبير الذي حصده العراق بكون بغداد عاصمة الثقافة العربية لهذا العام.

د. نوفل أبو رغيف : دار الازياء العراقية تواصل جهودها المتميزة وتدريباتها المكثفة وتحتضن الاستعدادات النهائية لمراسيم الافتتاح الرسمي لحدث بغداد الثقافي الكبير.

كوادر الدار العراقية للازياء تنجز عروضها الاساسية وتصاميمها الفنية ولوحاتها المستمدة من تاريخ الحضارات العراقية المتعاقبة على مدى 6000 سنة وسوف تنطلق مع اليوم الاول لفعاليات العاصمة الثقافية.

د. نوفل أبو رغيف : سينعقد المؤتمر الدولي لحقوق الملكية الفكرية ضمن اعمال ومؤتمرات العاصمة الثقافية منتصف نيسان القادم بحضور نوعي دوليا وعربيا.

وزارة الثقافة تواصل اصداراتها النوعية وسلاسلها المتخصصة وتنجز خططها في الطباعة والنشر ضمن السقوف المحددة عبر دار الشؤون الثقافية ودار المأمون للترجمة ودور النشر المدنية المشاركة في برامج بغداد عاصمة الثقافة العربية.