عن الدار والنشر
عن الدار والنشر
طراد الكبيسي مجموعة مقالات جديد
طراد الكبيسي
مجموعة مقالات
جديد
دار الشؤون الثقافية
ضمن هدية العدد" لمجلة الأقلام "
"التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة / وزارة الثقافة والسياحة والآثار صدر حديثاً هدية العدد الجديد "كتاب الأقلام"
كتاب "طراد الكبيسي -- مجموعة مقالات" يعد الكتاب تلويحة حب وسلام لروح الاستاذ طراد الكبيسي ويضم الكتاب البحوث والمقالات المنشورة للناقد الراحل قبل سنوات طويلة على صفحات مجلة الأقلام ، رحل طراد الكبيسي بعد سنوات طويلة من العمل الجاد والكتابة النقدية الثرة.
رحل وله ذكريات ندية تركها على جدران مجلة الأقلام بوصفه رئيساً لتحريرها في فترة من الفترات . لذلك أجتهد كادر مجلة الأقلام في أن يجمع بعضاً من بحوثه الكثيرة التي نشرها على سنوات في صفحات الأقلام..
مجلة الأقلام المسرحُ يتنفّس هواءَ بغداد عدد خاص مهرجان المسرح العربي الدورة 14 -بغداد 2024
عدد خاص بالمسرح من مجلة الأقلام بمناسبة مهرجان الهيئة العربية للمسرح
العدد الثاني نيسان 2024 من مجلة الأقلام
العدد الأول لسنة 2025 من مجلة الثقافة التركمانية
صدر حديثاً عن دار الشؤون الثقافية العامة / وزارة الثقافة والسياحة والآثار العدد الأول لسنة 2025 من مجلة الثقافة التركمانية/ مجلة فصيلة تعنى بالثقافة التركمانية.
وجاء في إفتتاحية العدد بقلم رئيس التحرير الدكتور صباح عبد الله كركوكلي وتحت عنوان ( جميعنا شركاء بالوطن ) نقتطف منها
"" يدهشني بإستمرار الكاتب المتفرج كما يدهشني تصرف من يريدون أن يبقى الكاتب متفرجاً حيادياً ، والسبب في ذلك هو أن القضية بالنسبة للكاتب المتفرج تفيد معنى عدم اكتراث بمايجري أمامه واستسلام للواقع مهما كان شكله وطعمه ، واستساغة لكل مايقدم . وهذا يشبه موقف من يسكن بيتاً ويرى كل يوم أشخاصاً يلونون جدرانه أو يثقبونها أو يغرسون في أرضه الغراس من كل لون ويلهون فيه على هواهم .. وهو رغم ذلك قابع يتفرج على مايجري دون أن يقول كلمة .. في حين أن الضرر ينصب عليه في النهاية ، إذ حين يسوء حال البيت أويحسن حاله ، فأن النتائج تقع عليه هو . ""
ويضم العدد العديد من الدراسات والمقالات والنصوص
- - أربل من الاحتلال البريطاني إلى تسوية الموصل : أ . د . حيان داوود الابلي .
- - اصداء سقوط بغداد بيد المغول في المدونات العربية : أ . د . علي شاكر علي .
- - الإبراهيمية الصوفية والإبراهيمية الدينية : أ . نظلة أحمد الجبوري .
- - سعد محمد رحيم كما عرفته : د . صباح عبد الله كركوكلي.
- - الشاعر والمفكر نجيب فاضل قيصا كوك : د . يوكسل كركوكلي.
- - الدكتور مصطفى جواد ورحلة ٣٧عاماً : حسين محمد عجيل .
- - السلطان عبد الحميد وتسميته بالسلطان الأحمر : د . عوني عمر لطفي .
- - غواية الحكمة على أبواب الفقراء ( شعر ) خالد القطان.
- - قصيدتان ( شعر ) جمال جاسم أمين .
- - أشجار التوت ( قصة قصيرة ) فاضل الحلاق .
- - من حكاياتنا الشعبية ( شجرة الجواهر ) الثقافة التركمانية.
صدر العدد باللغتين العربية و التركمانية .
التصميم والإخراج الفني: إبتسام سيد حسين ...
دار الشؤون الثقافية العامة تقيم حفل توقيع العدد الأول من مجلة الثقافة التركمانية
للثقافة ألوانها وللإبداع أشكاله المختلفة التي لا تقف عند حدود، ولا تختص بصنف دون غيره، فمزج الألوان واختلاطها يّولد الجمال، ويضعنا إمام حقيقة واحدة هي إن الثقافة متجددة ومتفاعلة ما دامت تعكس واقع الحياة من هذا المنطلق احتفت دار الشؤون الثقافية العامة وضمن فعاليات اختيار بغداد مدينة الإبداع بصدور العدد الأول من مجلة الثقافة التركمانية بعد غياب سنوات طويلة لتعود لأحضان الثقافة العراقية ولتضيء الدرب إمام أقلام طالما حلمت بعودة الحياة لهذا المنجز الثقافي.
ـ عودة الثقافة التركمانية إلى الواجهة الثقافية الرسمية
الجهة الخامسة
رنا محمد نزار
ضمن سلسلة الثقافة التركمانية التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة صدر الكتاب الموسوم (الجهة الخامسة) للكاتب نصرت مردان.
تضمن الكتاب مجموعة مقالات ما يقارب 39 مقالة تناولت دراسات نقدية مختلفة التي جاءت وفق عناوين مميزة واساليب مبسطة ذات طبيعة ادبية ثقافية مميزة فهي تصل إلى أذهان القارئ بكل سهولة دون أي تعقيد في فهم المقالة.
قدم الكاتب نصرت مردان في هذه المجموعة نصوص حافلةً، امتازت بشفافيتها ورشاقة لغتها وحسن بنيانها وتميزت المقالات بتماسك بنائها ورؤيتها النقدية محاولة لإيصال موضوعاتها الثقافية التي تهم الفرد داخل المجتمع العراقي والعربي.
ضم الكتاب بـ 192صفحة من القطع المتوسط.
عدد جديد من مجلة الثقافة التركمانية في عامها الخامس
ليث هادي أمانة
صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة العدد الاول من مجلة الثقافة التركمانية ٢٠٢٠- السنة الخامسة ، وهي مجلة نصف سنوية تعنى بشؤون الثقافة والأدب التركماني في العراق .
حمل مقال افتتاحية العدد عنوان (الثقافة التركمانية في عامها الخامس) بقلم رئيس التحرير (الدكتور صباح عبدالله كركوكلي) جاء فيها: "بهذا العدد تدخل مجلتنا الفتية عامها الخامس، والتي خاضت خلالها صراعا من اجل البقاء، رغم انها لسان أمة ارتضت بالحياة والعيش مع اخواتها من أمم اخرى في بقعة واحدة تربطهم وشائج الدين والمواطنة والمصير المشترك".
وحمل العدد بين طياته العديد من المواضيع الأدبية والثقافية منها لكبار الكتاب والاستاتذة منها : (نجدت البياتي ورحلته في عالم التراث والفولكلور) بقلم الدكتور اورخان بوز قورت ، (خير الدين العمري وكتاباته باللغة التركية) للدكتور صادق كوثر ، (أحمد هاشم الألوسي ذ لك العراقي الغريب الذي ساهم بتأسيس الشعر التركي الحديث!؟) للكاتب نصرت مردان ، (من تاريخ الصحافة العراقية ..
جريدة الرصافة) بقلم الدكتور صباح عبدالله كركوكلي ، الى جانب عدد اخر من الدراسات التراثية الشيقة ونصوص وقصائد شعرية .
كما تضمن العدد مواضيع ثقافية وأدبية باللغة التركية.
مجلة الثقافة التركمانية في عامها الخامس...تحاكي التراث العراقي الموروث
اسراء يونس
تواصل دار الشؤون الثقافية العامة/ وزارة الثقافة والسياحة والاثار برئاسة مديرها العام/ وكالة الدكتورة رهبة اسودي حسين إلى إعادة رسم ملامح المشهد الثقافي ليبقى مميزا ومتفوقا من خلال رفد الساحة الثقافية بمجلات الدار الثقافية والأدبية ومن ضمنها مجلة الثقافة التركمانية.
وهي مجلة نصف سنوية تعنى بالثقافة والأدب التركماني في العراق' يرأس تحريرها الدكتور صباح عبد الله كركوكلي، وبمناسبة بلوغ المجلة عامها الخامس في مسيرتها الثقافية حاورنا الدكتور صباح كركوكلي / رئيس تحرير المجلة ليبدأ حديثه عن المجتمع التركماني ونبذة عن بصمته في الثقافة العراقية قائلا:-
* التركمان أحد مكونات الشعب العراقي الأساسية المتعدد الاعراق' وجزء لا يتجزأ من تاريخه وحضارته' والاطياف، منذ أن سكنوا بلاد الرافدين قبل الاف السنين انصهروا مع اخوانهم من القوميات الاخرى في بودقة واحدة، وتركوا بصمات واضحة في الثقافة العراقية ومنهم (الرازي والفارابي ومصطفى جواد) وأسسوا دولا وإمارات، ولا يزالون يشكلون البنية الاساسية في السياسة والاقتصاد، وينبوعا من ينابيع العراق ينساب ماءها، لتسقي ازاهير الثقافة العراقية.
ومن خلال مجلة (الثقافة التركمانية) التي يواصل تركمان العراق فيها عطاءهم الثر في جميع مجالات الثقافة والأدب، ويؤسسون ثقافة إنسانية معاصرة وأصيلة قائمة على تراثهم الشعري والثقافي الموروث والمتواصل تحت خيمة العراق الواحد منذ قرون عديدة على هدي أسلافهم اللذين خدموا الثقافة والأدب والفكر الإنساني.
نتعرف على المقال الافتتاحي للمجلة الصادرة في عددها الأول من عام ٢٠٢٠ بعنوان (الثقافة التركمانية في عامها الخامس) بقلم رئيس التحرير الدكتور صباح عبدالله كركوكلي،
جاء في مقدمتها: كان هدفنا من اصدار هذه المجلة باللغتين العربية والتركمانية هو أن نكتب للإنسان العراقي بكافة اطيافه ونخاطبه ونوجده ونحمي وجوده، لانه هو الذي يجب ان نحرص عليه ونبحث عنه وننعشه قيما وسلوكا ووجودا جسديا. ونوفر له دوما وبكل السبل الممكنة والوسائل والإمكانيات والمناخ اللازم لكي تبقى قدرته على التمييز والتشخيص والتقويم في حالة تيقظ وعطاء).
كما تضمن العدد مواضيع أدبية وثقافية عديدة كتبها كبار الادباء والاستاتذة إلى جانب الدراسات التراثية الشيقة ونصوص وقصائد شعرية فضلا عن المواضيع الثقافية والأدبية باللغة التركية.
/ وعن ثيمة المجلة وآلية العمل التي تعتمدها لتحقيق سبل النجاح.
* يحدثنا د. صباح: أن آلية العمل في مجلة الثقافة التركمانية " يتغير بحكم الناس وتغير نظرتهم الى قضية او قيمة اوعادة ما بتغير العوامل والمعطيات التي قد كونت مقومات الحكم الاول والمناخ الذي ساعد على تكوينه ومهد لاصداره".
واضاف ، "يلعب رصيد التجارب الفردية والجمعية المستقاة بالتعلم والمعرفة والإطلاع او الممارسة، دورا كبيرا في تقديم المعلومات الى العقل الذي يحاكم ويقارن ويستنتج ويخرج بالحكم او الرأي الجديد ليضاف رصيدا الى الخبرة الفردية والجمعية ليغنيها ويطورها. ويكون بمتناول الانسان.
ومن خلال حديثه فهو يوعز، من الخطأ حصر هيئة تحرير مجلة ما في اشخاص معدودين، وحرمان شريحة كبيرة من الادباء الذين يمكن أن يكونوا شركاء في المسؤولية، او اصحاب مصلحة في صلاحها، او يكون لهم حق المشاركة في تصريف شأن من شؤونها، او حق ابداء الرأي سلبيا كان الرأي او ايجابيا .
. لافتا في حديثه بالنهاية " الغاية هي خدمة الناس ليعود عليهم بالنفع.. وتحقيق النجاح.
/ وحول إسهامات الأدباء والكتاب التركمان في إثراء المسيرة الثقافية العراقية
* اشار كركوكلي الى ان " الأديب عندما يكتب يجب ان يكون أدبه صورة عن ذاته وعن عصره، ووثيقة تحمل تفاعله مع اناس عاشرهم وعايشهم، واثر فيهم وتأثر بهم".
فعندما كلفت باصدار هذه المجلة حرصت على ان تكون عراقية ادبية بحتة' ذات فكرا يزينه الاسلوب، ووضوح الهدف، وان تكون باللغتين العربية والتركمانية للتعريف بالثقافة التركمانية الى جانب القوميات العراقية الاخرى، وأن تكون بنتا مدللة بين شقيقتها (التراث الشعبي، آفاق أدبية، الثقافة الاجنبية، والاقلام والمورد) لتفوح منها عبق النرجس والريحان، وتضع للاحكام المتطرفة والمواقف الانفعالية حدا، وأن تكون وسطا ملائما على توظيف الطاقات الثقافية والابداعية لادباء التركمان توظيفا انسانيا وحضاريا، محققا لمقومات فن الأدب، والفكر البناء والموقف الذي يلتزم بالشعب وقضاياه".
وابدى رئيس تحرير المجلة رؤاه بشأن تطوير العمل في هذا المطبوع المهم اذ ينسب مقومات النجاح في اي عمل إلى تحقيق مبدأ التعاون بين مختلف الوزارت وبين المؤسسات الثقافية كافة واقامة جسرا حيا بينها للتواصل ليتحقق الهدف' فالأمم الحية والمتقدمة ترعى ثقافة شعبها لأنها المعيار لنهضتها وحضارتها.
وفي نهاية الحوار أعرب د. صباح عن تقديم شكره وتقديره الى مدير عام دار الشؤون الثقافية العامة /وكالة الدكتورة رهبة أسودي حسين والعاملين في الدار لما يبذلون من جهود عظيمة في تهيئة واخراج وطبع هذه المجلة والمجلات الاخرى، كما ثمن جهود الهيئة الاستشارية وهيئة التحرير وجميع الادباء الذين شاركوا في اغناء المجلة بمقالاتهم القيمة واشعارهم العذبة متمنيا لهم التوفيق والنجاح.
ويذكر أن الدكتور صباح عبدالله كركوكلي من مواليد كركوك عام 1957م تخرج من كلية الطب عام 1983م كما حصل على شهادة الاختصاص في صحة المجتمع، وشهادة اختصاص في طب الكوارث والاوبئة، تقلد مناصب ادارية عديدة ومنها الناطق الرسمي لوزارة الصحة لسنين عديدة، عمل في الصحافة منذ سبعينيات القرن الماضي منها محرر ركن الاقلام الشابة في جريدة المرفأ البصرية، ومحررالصفحة الثقافية في جريدة يورد، وعضو في هيئة تحرير مجلة صوت الاتحاد، اصدار مجلة الكاتب التركماني عام 2000م عندما كان عضوا نائبا للامين العام لاتحاد الادباء في العراق، وتولى رئاسة مجلس ادارة ورئاسة تحرير جريدة البشير التي اصدرها عام 2003م ، ورئاسة تحرير مجلة (افاق صحية) التي صدرت عن وزارة الصحة عام 2008.
كما عمل معدا ومقدما لبرامج عديدة في الاذاعة والتلفزيون، فضل عن تمتعه بالعضوية الكاملة في الجمعيات والنقابات الادبية والاعلامية في العراق والعالم، فهو عضو اتحاد ادباء اوراسيا، وعضو اتحاد ادباء اتراك العالم، وعضو اتحاد ادباء العرب، وعضو نقابة الصحفيين العراقيين، وعضو جمعية المترجمين العراقيين. وغيرها.
ومن دوواينه الشعرية المطبوعة (ملحمة الوطن، ملحمة نركيز خانم، ازرى قنبر، حديث الببغاء) وكتبه المطبوعة (موسوعة اعلام التركمان ج1 ج2، موسوعة الصحافة التركمانية في العراق، اعلام الصحافة التركمانية، نجدت صفوت قيردار، عمر علي بيرقدار، محمد مردان) وغيرها.
العدد الاول من مجلة آفاق أدبية لسنة 2013
العدد الاول من مجلة آفاق أدبية لسنة 2013
عن دار الشؤون الثقافية العامة صدر العدد الاول من مجلة آفاق أدبية لسنة 2013.
نقرأ على الغلاف الخارجي العناوين التالية:
ـ الشؤون الثقافية تودع عميد المسرح الشعري محمد علي الخفاجي.
ـ خصائص السرد القصصي النسوي في العراق.
ـ سماء الصورة في الفنون التشكيلية البابلية.
ـ جماليات الاسلوب وحوار الرؤى في تصميم الازياء المسرحية وقد بدأ العدد بافتتاحية بقلم د. رياض موسى سكران بعنوان (ثقافة الوفاء في مشروع آفاق أدبية) نقرأ فيها: (نعم... لقد وفت دار الشؤون الثقافية العامة بما وعدت به المثقف العراقي، بل واكثر من ذلك. حين فتحت أمامه فضاءات جديدة متعددة تستوعب كل ما أنجز وينجز من إبداع من خلال مجمل مشاريعها وبرامجها المتمثلة بسلاسل الكتب المتنوعة المضامين والمتعددة الاتجاهات أو عبر مجلاتها الدورية التي تنفتح على سعة المشهد البانورامي للثقافة العراقية وبما يعكس حجم التنوع الفكري والإبداعي الذي ينطوي عليه الواقع الراهن).
وبعدها نقرأ في الباب الأول (قراءات) مجموعة مميزة لقراءات مختلفة شارك بها كل من ناطق خلوصي، د. بشرى البستاني كاظم حسوني، عالية خليل إبراهيم، جعفر احمد الشيخ، دنيا نبيل عبد الرحمن.
وفي باب رؤى نقرأ لـ د. زهير صاحب (مقدمة في الأدب البابلي) وبعدها باب ابداعات حيث تنوعت الطروحات ما بين (شعر، سرد، مسرح، وصدى القصص، صدى الشعر) اما في باب فضاءات فقد شارك حسن قاسم ولقاء عادل بـ (سيمانتبك الفلم) و (في تصميم الأزياء المسرحية) وكتب منذر عبد الحر (في العمق) مقال بعنوان لجوء عاطفي قال فيه: (الوطن.. هذه المفردة العجيبة التي لا يمكن ان تعرف بسهولة هل هو الارض ام الناس أهل واصدقاء وذكريات؟ هل هو البيت والعائلة وعشرات الاسئلة الفتاكة العاطفة قد تطلق الوقوف على ماهيه الوطن وفكرته ومعناه وطبيعة الانتماء اليه)؟!
ونقرأ في باب (تجارب) لـ د. عبد الحسن علي مهلهل الانثى ومرايا النقد ثم الابواب الباقية (في الافق) و(قطرات ندى) و (نص مفتوح) وكتب مناف جلال الموسوي في باب (فسيفساء) مقال بعنوان (( القصيدة الفنطازية بين التأسيس والتطبيق قال فيه: ((لست هنا بصدد الحديث عن نظرية جديدة، تحدد ملامح ((القصيدة الفنطازية)) باعتبارها مسألة لا واعية ولا يمكن التحكم بها، ولا مجال لادعاء الريادة في التأصيل لهذا المصطلح الذي جاءنا من الغرب ولكني اعتقد الريادة في الكتابة عن هذا الموضوع بطريقة منهجية في مجمل الكتب التي تناولت هذا الموضوع ومنها كتاب ((غواية التجريب)) من خلال وضع آليات علمية يتم من خلالها تحليل ((القصيدة الفنطازية)) التي ربما تكون بداية لفتح الباب امام القادم من البحوث والدرسات التي تؤصل التأسيس لهذا المصطلح في الشعر وتعطي اضافة علمية ومنهجية باعتماد الوسائط التي توصلت اليها من خلال الاطلاع والتحليل لبعض النصوص التي تتحقق عبرها (القصيدة الفنطازية)) واخيرأ باب (في الموقد) حيث كتب حيدر احمد خلف... دار الشؤون الثقافية تودع (طائر الفرات) أذ قال فيها: (وقفت دار الشؤون الثقافية العامة بألم وحسرة وهي تؤبن الشاعر والمسرحي الكبير محمد علي الخفاجي، في جلسة تأبينية استثنائية على قاعة مصطفى جمال الدين، بحضور عدد كبير من المثقفين والأدباء والأكاديميين وأضافة الى عائلة الراحل وأصدقائه المقربين ومحبيه.
آفاق أدبية مجلة فصلية تعنى بمشهد الابداع الجديد في الادب والفن وتتيح فضاءً واسعاً للقدرات الواعدة.
جاءت بـ 136 صفحة وغلاف مميز.
مجموعات فرعية
457 الاصدارات
306 السلاسل
151 مجلات والدوريات
16 المورد
مجلة المورد
مجلة تراثية فكرية محكّمة تصدرعن دار الشؤون الثقافية العامة في وزارة الثقافة، اتخذت طابعاً معرفياً يتأسس عن فكر عربي اسلامي متبنية حقولاً علمية شملت الاختصاصات الانسانية لغةً وشعراً وتاريخاً ونقداً وفناً وكذلك العلوم الصرفة المختلفة فضلا عن الاحتفاء بشخصيات أغنت تراثنا العربي والاسلامي وأسهمت بالحفاظ على هويته منذ اصدارها عام 1971 وقد ترأس تحريرها ثلة من العلماء والأكاديميين العراقيين البارزين وهي مستمرة بعطائها حتى الوقت الحالي من دون انقطاع أو توقف عن الصدور على الرغم مما مرّ به العراق من ظروف وهي تعتمد في نشرها للدراسات والأبحاث المقدمة اليها على هيأة استشارية لأساتذة أجلاء من مختلف الاختصاصات العلمية وتعتمد شروطاً للنشر تلتزمها على وفق معايير ارتأتها لتكون ذات سمة من الرصانة تضعها في مصاف المجلات التي تعنى بالتراث وتحرص على علمية دراسته. ويتواصل معها باحثون من داخل العراق وخارجه كي تنشر نتاجهم وهي متوخية الدقة العلمية والاكاديمية في الطرح سعياً لخلق ألفة ثقافية بين التراث والمعاصرة عاقدة الرهان لفتح نوافذ جديدة لما تجود به ابوابها من بحوث وما يمليه على قرائها دورها الريادي في دراسة التراث دراسة مستفيضة وفق رؤى متفردة وجديدة .
توفر مجلة المورد أمكانية تحميل وقراءة أعداد المجلةمجانا وبنسخة ألكترونية
ادناه روابط تحميل اعداد مجلة المود PDF
23 التراث الشعبي
*مجلة التراث الشعبي مجلة فصلية تعنى بالدراسات الفولكلورية المحلية و العربية . يعود تاريخ صدورها الى ايلول1963.
بجهد خاص لاربعة اشخاص :
الاستاذ: لطفي الخوري
الاستاذ: عبد الوهاب الداقوقي
الاستاذ: عبد الحميد العلوجي
الاستاذ: شاكر صابر الضابط
تعثر صدور المجلة لاسباب فنية ومادية الى سنة 1969 حيث تولت الحكومة العراقية اصدارها وعينت الاستاذ لطفي الخوري رئيساً تحريراً لها.
وتتابع على رئاسة تحريرها على مدى السنوات الماضية
الاستاذ: لطفي الخوري
الاستاذ:عبد الصاحب العقابي
الاستاذ:باسم عبد الحميد حمودي
الاستاذ:كاظم سعد الدين
وحاليا يتولى رئاسة تحريرها الاستاذ قاسم خضير عباس
استقطبت هذه المجلة ابرز مثقفي واكاديمي العراق والدول العراق واصدرت العشرات من الاعداد الخاصة بمواضيع التراث الشعبي (جمعاَ ودراسة )عراقيا وعربيا ودوليا وهي مستمرة بالصدور مؤرخة للذاكرة الشعبية العراقية والعربية.
_________________________________________________________________________
توفر مجلة التراث الشعبي أمكانية تحميل وقراءة أعداد المجلة مجانا وبنسخة ألكترونية
4 لمحات
15 الثقافة الاجنبية
توفر مجلة الثقافة الاجنبية أمكانية تحميل وقراءة أعداد المجلة مجانا وبنسخة ألكترونية
ادناه روابط تحميل اعداد مجلة الثقافة الاجنبية PDF
24 الاقلام
15 أفاق أدبية
الصفحة 37 من 40