في الدار في الصحافة
في الدار في الصحافة
في الدار في الصحافة
في الدار في الصحافة
مدير عام دار المأمون للترجمة والنشر في جناح دار الشؤون الثقافية العامة
زارت الاستاذة إشراق عبد العادل مدير عام دار المأمون للترجمة والنشر جناح دار الشؤون الثقافية العامة لوزارة الثقافة والسياحة والاثار في معرض العراق الدولي للكتاب وكان باستقبالها مدير العلاقات العامة والاعلام الاستاذ عامر غازي وأطلعت على إصدارات الدار وأبدت إعجابها الشديد على حسن التنظيم والإدارة وعدد العناوين الكبيرة المعروضة والرصينة من الكتب والمجلات الثقافية متمنيتا للجميع دوام النجاح والابداع والعطاء


مدير عام
دار ثقافة الأطفال
يزور جناح
دار الشؤون الثقافية
معرض العراق الدولي للكتاب
زار الدكتور إسماعيل سليمان حسن مدار عام دار ثقافة الأطفال وزارة الثقافة والسياحة والآثار جناح دار الشؤون الثقافية العامة في معرض العراق الدولي للكتاب واطلع جنابه على إصدارت الدار المشاركة معبراً عن إعجابه الشديد بهذا الكم الجميل من هذا المنجز الإبداعي وحسن الطباعة والتصميم المتنوع لهذه المجز وإبدى شكره لكادر الجناح وعلى حسن الإستقبال والضيافة


محافظ بغداد الاستاذ المهندس
عبد المطلب العلوي
يزور جناح دار الشؤون الثقافية
ضمن تجواله في معرض العراق الدولي للكتاب الذي تقيمه مؤسسة المدى للإعلام والثقافة والفنون على أرض معرض بغداد الدولي زار الاستاذ المهندس عبد المطلب العلوي محافظ بغداد وتجول سيادته في أروقة الجناح واطلع على إصدارات الدار وإبدى إعجابه بهذا التنوع في المنجز الإبداعي المطبوع بالدار وكما أشاد بجمالية التصميم والإخراج الفني
وبموقع الجناح وحسن التنظيم والدور الذي تلعبه الدار في طباعة المنجز الإبداعي للأدباء والمبدعين الراحلين ورموز الثقافة والفكر العراقي والعربي ...

الشاعر اللبناني
شوقي بزيع
في ضيافة
جناح دار الشؤون الثقافية
استقبل الدكتور الشاعر عارف الساعدي المستشار الثقافي لرئيس مجلس الوزراء مدير عام دار الشؤون الثقافية العامة وزارة الثقافة والسياحة والآثار الشاعر العربي اللبناني الكبير شوقي بزيع في جناح الدار المشارك في معرض العراق الدولي للكتاب المنعقد على أرض معرض بغداد الدولي ويعد هذا الإستقبال باكورة نشاطات جناح دار الشؤون الثقافية بالمعرض وتجول الشاعر بزيع في أروقة الجناح وهو يسجل إعجابة بتنظيم الجناح وأهمية العناوين المعروضة ورصانتها وتعدد أجناسها الأدبية والفكرية والثقافية وبدوره أعرب الشاعر الساعدي بسعادته لهذه الزيارة للجناح معتبراً هذا المكان هو دار لجميع المثقفين العرب والعراقيين وستبقى رمز للثقافة والإبداع ...
|
في الطريق إلى لندن... قلق الكتاب العراقي |
|
منذر عبد الحر |
|
الفرق بين المشاركة السابقة لوفدنا الثقافي في معرض لندن الدولي للكتاب , والمشاركة الحالية , أننا في العام الماضي كنا على أعتاب انعقاد معرض بغداد الدولي للكتاب في دورته الأولى , وأظنها ستكون الوحيدة , وكان القلق "النبيل" يجترح كلّ خطواتنا ونحن نرنو بحرص لمحطات انطلاق المعرض وضرورة تحقيق نجاحه , فكانت هناك غرفة للعمليات وفّرتها لنا جريدتنا الباسلة " الدستور" في مكتب عمّان , وبمتابعة مباشرة من السيد باسم الشيخ رئيس تحرير الجريدة , الذي لم يدخر جهدا في تذليل المصاعب وتهيأة الأجواء المناسبة لفريق عمل المعرض الذي يقوده الشاعر نوفل أبو رغيف رئيس اللجنة التحضيرية العليا للمعرض , والذي ربط الليل بالنهار وهو يتصل ويكتب ويوجه ويتابع , مع فريق العمل , حتى أطل موعد المعرض وحقق النجاح الذي أدهش اللاصديق , قبل الصديق , وشهدنا الهجمة الباهتة المفضوحة التي حاولت الاساءة للمعرض وما حققه من نجاح في أجنحته المتنوعة وفي المقهى الثقافي الذي شهد فعاليات ثقافية متنوعة أثرت المشهد الثقافي العراقي وأعادت له حيويته التي افتقدها منذ زمن طويل. لسنا هنا بصدد تقويم هذه الظاهرة أو التذكير بما حققه معرض بغداد للكتاب بدورته الأولى وبإمكانات لا تتناسب مع حجم الحدث وقوة تأثيره في الشارع العراقي , بل نشير إلى أن رحلة مشاركتنا في معرض لندن الدولي للكتاب هذا العام , شهدت حزنا و ألما وحسرة , ونحن نفتقد حماس التخطيط لمعرضنا الموؤد لأسباب في غاية الغرابة , وأهمها الأجور العالية المطلوبة على أرضية المعرض , والتي فاقت ميزانية دار الشؤون الثقافية بوصفها الجهة المنظمة بأضعاف إمكاناتها , وطلب الأجور العالية على تظاهرة ثقافية وطنية بهذه الأهمية والحساسية لا يمكن لنا أن نعتبره طلبا إجرائيا روتينيا بريئا بعيدا عن التأثيرات الأخرى التي يحزنها انعقاد معرض دولي كبير في بغداد , وتريده في مكان آخر , خلافا لكل ما معروف عن دور العاصمة في تبني مثل هذه الفعاليات الكبرى , ونظن بغداد الاصالة والجمال جديرة بهذه المهمة . وعلى العموم , أننا ماضون في سعينا لإثراء المشهد الثقافي العراقي , ولم نتقاعس عن دورنا التاريخي والاخلاقي المسؤول , وأينما وضعنا أقدامنا ستزهر الأرض بنا طموحا وابداعا وعطاء , وها نحن نتنقل في ربوع عمّان منتظرين الرحيل الى لندن بوجوه عراقية نقية الملامح , لا تتحدث بعقد وأزمات , بل تنطلق من أصالة وحرص وطني , ومن دأب دائم لتمثيل البلاد خير تمثيل .,نتمنى من جميع الجهات التي لها علاقة بالثقافة العراقية , أن تصغي للنبض الوطني في عملها , وأن لا تسقط في فخ التجزيء وضيق الأفق وعقدة النجاح التي تأتي من خارج أطرهم وبعيدة عن تصوراتهم وأزماتهم , فالنجاح لا يخص شخصا بعينه , لأن المنجز الوطني الناجح سيحسب للجميع , والمفروض أن تذلل الصعاب , وأن لا نضطر ونحن نسأل عن سبب عدم انعقاد معرض بغداد الدولي للكتاب في سنته الثانية للاجابة بالحسرة والألم وطلب وزارة التجارة التعجيزي منا , والأنكى والأغرب أن أحد المسؤولين عن عدم انعقاد المعرض يدافع عن هذا الطلب بتبريرات غريبة , ثم يردف المسؤول ذاته أننا مستعدون للتعاون في الدورات القادمة والمثير في هذه التصريحات أنه يتوهم أن بإمكانه إقامة هذا المعرض لوحده ولا يحتاج إلى جهة ثقافية وكأن المعرض ليس معرضا ثقافيا بهذه الأهمية الحضارية بل يتصوره معرضا للزيوت أو لإطارات السيارات مثلا !! والسؤال المطروح جدلا , ماذا سيقدم السيد المسؤول في معرضه , هل يستقطب المثقفين الحقيقيين كما فعلت اللجنة التحضيرية العليا للمعرض , ويقيم مقهى ثقافيا لمدة سبعة عشر يوما من الحراك الثقافي العميق في الشعر والقصة والمسرح والسينما والتشكيل وحفل توقيع الكتاب والجلسات الفكرية والحواراية التي شهد لها الجميع .. هل يستطيع ذلك ؟سؤالنا لا يخلو من مرارة , ونحن نتعامل مع محبطات وطنية , تحاول الوقوف في طريق حدث ثقافي ينتظره المثقفون بلهفة , وبحجج مخجلة لا علاقة لها بالحقيقة. |
د. نوفل أبو رغيف: معرض بغداد الدولي للكتاب بنسخته الحالية هو الاهم والاكبر والاغنى والادق تنظيما وانفتاحا واستقطابا في العراق على الاطلاق ويجدر بالجميع استثمار هذه الفرصة بما يوازي اهميتها الثقافية والمعرفية.
ضمن المنهاج الثقافي لمعرض بغداد الدولي للكتاب يقدم المبدع الكبير قاسم حول حديثا عن (السينما والسينما العراقية) مع عرض لاحد افلامه الفائزة بجوائز عالمية عصر الاثنين الساعة الخامسة والدعوة عامة


شاركت دار الشؤون الثقافية في معرضٍ للكتب على اروقة معرض بغداد للكتاب بحضور عدد من الشخصيات السياسية والمثقفين والاكاديميين والشعراء وطلبة الدراسات العليا وبمشاركة اكثر من أربعين دار للنشر ومن مختلف الدول العربية والاجنبية وتأتي اهمية المعارض من اجل تنشيط الحركة الثقافية وأن يكون القراء بصورة عامة على صلة مع تطور الثقافة العالمية. كما هو ركيزة اساسية في التفاعل مع المجتمع والتواصل بين البلدان الاخرى وان هذا المعرض هو خطوة اولى بعد غياب من السنين في اعادة بغداد الى خارطة الثقافة العالمية.
وكانت مساهمة الدار فاعلة ومميزة بعرض 600 عنوان من حيث تنوعها بمختلف الكتب التي تشمل جميع مطبوعاتها (رواية وشعر وقصة وعلم وآثر ودراسات ومدن وثقافة ديمقراطية ومعاجم وغيرها من سلاسل المختلفة اضافة الى المجلات (الاقلام، الثقافة الاجنبية، آفاق أدبية، المورد، التراث الشعبية) اضافة الى موسوعاتها الثقافية التي تشمل مختلف الجوانب المعرفية وكان تاثيراً كبير على اقبال القراء الذين اعربوا عن فرحتهم الغامرة بعودة العراق الى ممارسة دوره الثقافي الرائد في الساحة الثقافية العربية.
من أجل ثقافة حرة وطنية خالصة في عراقنا الناهض الحبيب، شاركت (دار الشؤون الثقافية العامة) وهي في قمة زهوها ونشاطها المتميز على الساحة الثقافية بمعرض شامل للكتاب في المكتبة المركزية في محافظة الديوانية . تم أفتتاح المعرض وبدعوة من قصر الثقافة والفنون في المحافظة.
وتحت شعار: (أنت والكتاب حضور دائم للثقافة ) من قبل السيد د.مالك البديري/ نائب محافظة الديوانية بحضور عدد من المثقفيين والادباء والاعلاميين وعدد من وسائل الاعلام السمعية والمرئية لتغطية المعرض.
وقد شارك في المعرض عدد كبير من دور النشر العراقية منها دار ثقافة الاطفال / بيت الحكمة/ دار الكتبي / دار البراق وبعض المراكز التابعة للعتبات المقدسة (الحسينية والعلوية) وكذلك بعض الدور العربية ممثلة بالدول (لبنان، سوريا، أيران) وقد ضم المعرض أكثر من (500) عنوان منها ثقافية وسياسية ودينية فضلاً عن السلاسل والدوريات التي تصدر عن الدار، وقد زار المعرض عدد من الشخصيات الثقافية المهمة ومدراء عامين الذين أبدو أعجابهم بأختيار العنوانات المشاركة لتميزها وتنوعها متمنين النجاح للدار متمثلة بمديرها العام الاستاذ (حميد فرج حمادي) للنهوض بالثقافة العراقية والتواصل الدائم في أقامة هذه المعرض من أجل نشر وأطلاع القارئ على أصدارات الدار، وفي ختام المعرض تم تكريم الدار بشهادات تقديرية للمشاركة في هذا المعرض.
الصفحة 8 من 21
![]()
![]()